تعليق (أبي محمد) ومضمونه (مقالتك فيها مغالطات وأخطاء فكرية وسياسية) ويقصد (فكرية ونقل أحداث) لأنّ (السياسة ) غير مقصودة هنا وإنّ جوابي على أخي أبي محمد الورد :

     إنك تريد ارتداء الإزار والنزول إلى الساحة للصراع ولكنك نسيت أو فاتك معرفة نوع الصراع ولكي أريحك فأقول لك إني اعترف بأن معظم ما جاء بمقالتي مغالطات وأخطاء ولكن أطلب منك العطف على أخيك وعلى إسلامك وهو لابد من وجود كلمة طيبة في المقال وهي (وجود فرصة احتمال إقامة الدولة الإسلامية في الصومال) فهل هدفك من هذه المغالطات والأخطاء هو (عدم إقامة الدولة الإسلامية في الصومال) فتكون حتى هذه الكلمة الطيبة كلمة سيئة فلا تتعب نفسك فإننا مع مثل واقعك نقول إنها كلمة سيئة فأرح نفسك وأوباما وبراون وفرنسا والعملاء الصوماليين وليقتل وليذبح المسلمون لأننا لا نريد الخلاص والتحرير بالدولة الإسلامية الكريمة حسب وجهة نظري وأنت أقيمها حسب وجهة نظرك وعندما تقام فهناك مجال للنقاش سواء المثمر أو البيزنطي  واسلم لأخيك المخلص – أبو ذر